الخميس، 17 مايو 2012

عندما تبهرني حياتهم

و أعود في كل ليلة متضجرآ مستاء مما يحدث لي... و لكني لا انوي الصدق في تغيير حالي... 
انظر إلى الأشياء من حولي..يسرقني التفكير في كل التفاتة إلى النافذة..فاعود أسال نفسي..متى سيحين دوري..تبهرني تلك المقامات..يأسرني ذلك البهو بأضواءه.فاظل غارقا في مستنقعي الذي طالما ركدت فيه..بداخلي صوت بدا بالصدور...بأني إن امنت بأن اصغر ماعندهم اكبر ماعندي لرتحت.و لعشت بحجم اماكنهم.و لسوف يرزقني ربي اماكن اكبر منهم..و لأنها قسمة في الحياة و ليست شي تتحصل عليه بالتمني او السؤال رضيت بها..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق