الخميس، 18 أكتوبر 2012

مستقبلنا..

وها أنا...مازلت كما انا..ازول رغبة تقيدها الأعماق كبت و اخفاء عني..رغبة العيش معترفا باني اطلب امور اكبر من انتاجي..
واحلم بدروب لا تحمله خرائط وجهتي..لم لا..
وان اطمع في فضل الملك..وفي ظل الملك اعيش و امضي..
اساله ان لا يكافني بعملي..بل ..بأفضل من عملي..وان يصلح لي عملي..
ربي ان عشنا اكثر مما عشنا .فلا تجعل حاضرنا يماثل ماضينا..اجعل مستقبلنا حاضر يلغي ..كل قصة تشوهات وكل حلم اوادنه..ياحليم يارحيم..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق