الأحد، 2 ديسمبر 2012

بورتسودان

لقد اعتدت الحياة في المدينة الصغيرة ..حيث ابعد نقطة تكون قد شارفت عندها احد اطراف المدينة..و لا تحدثني عن اشحارها و جمالها وهي تزدان بحلة بسيطة..كنت حينها لا احمل من هم الحياة سواء التفكير في غدا كيف سيكون..و على مجالس اسمنتية او على ارض عشبية امارس تفكيري هذا...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق