ولقد ركضت اعوام في شكل اوقات لا تتعد الساعات لأهرب من ذلك الأحساس الذي زارني الان،فبت مؤمن الأن اكثر بان ذلك الأحساس انما احساس يعنيني شخصيا..و ليس حدث اعيشه حين و يمضي
الحمد لله على حالي و حياتي..فهذا سلوكا في حد ذاته يبعث بالأمان الذي افتقده إذا القمر حال بدر ،و اذا تنحيت جانب احدث نفسي، ياله من شعور مروع نعيشه..نخش حينها البقاء بمفردنا لكي لا يطالنا ذلك الهلام المدعو بالحزن...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق