الثلاثاء، 25 ديسمبر 2012

احساسي

ولقد ركضت اعوام في شكل اوقات لا تتعد الساعات لأهرب من ذلك الأحساس الذي زارني الان،فبت مؤمن الأن اكثر بان ذلك الأحساس انما احساس يعنيني شخصيا..و ليس حدث اعيشه حين و يمضي الحمد لله على حالي و حياتي..فهذا سلوكا في حد ذاته يبعث بالأمان الذي افتقده إذا القمر حال بدر ،و اذا تنحيت جانب احدث نفسي، ياله من شعور مروع نعيشه..نخش حينها البقاء بمفردنا لكي لا يطالنا ذلك الهلام المدعو بالحزن...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق