الأربعاء، 6 فبراير 2013

ياأنتم


هكذا الحياة... و على لحن جميل استرسال كلماتي.. وفي قكة الأشتياق يأتني بريد من وطن الحبة يطمئن قلبي...سؤال في لحظات وحدة اسأل نفسي هل استمر .. ام انزل على اول رصيف يقابلني..فالأشواق..باتت معي لا تجعلني اهنأ بنوم .. ولا استمتع بالوجود.....
لم اكن اعلم بأن للحب سحر .قويا هكذا..يحول بيني و بين ان اعيش ساعات دون ان يهزني بعنف.....دون ان يأخذني بقوة إليكم...كنت أظن بأن مسلسل الاشواق سينتهي بمجرد ان اعود إلى ارض كانت لي في سابق عهدي وطن .لكني بت الأن مؤمن بأن وطني تركته خلفي حين حملت حقائبي اخر مرة,,,,,لكم في قلبي مساحة لا تعرف الحدود.. و خصوصية لا يجدها غيركم^_______^

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق